توجد مساحة رمادية مستمرة للأنظمة الحالية، التي تعاني من التنازلات بين البساطة وقابلية التخصيص. نستكشف أسباب وجود هذه التنازلات من منظور معماري، ونلقي نظرة على المحاولات الحديثة لفتح آفاق البيانات القابلة للتطوير في الوقت الفعلي.

كيف تبدو بنية تركز على البث المباشر حقًا، وما هي آثارها على البنية التحتية وسير عمل المطورين والتطبيقات الأصلية للذكاء الاصطناعي.

من تنبيهات الاحتيال في تطبيقات الخدمات المصرفية إلى المطابقة الفورية للسائقين في خدمات مشاركة الرحلات، تعمل البيانات في الوقت الفعلي بالفعل على تشغيل العديد من التجارب الرقمية التي نعتمد عليها. لكن دورها في الذكاء الاصطناعي أكثر تحويلاً، وهو ما زال في بدايته.